http://magyez.blogspot.com
ورغم تطور العلم في العالم لاان العلم لم ينسا مجال الزراعة وإذ طور مجال الزراعة وأصبح بإمكان الزراعة بدون الحاجه إلى التراب ولقد جاء هذا التطوير من أجل توفير الوقت والمواد الأساسية.واليد العامله والتكاليف وأصبح بإمكاننا الزراعة دون الحاجة إلى التراب.
ومع استمرار التطوّر الذي تعيشه المجتمعات، وازدياد الطلب على الغذاء الصحّي واستهلاك الخضار والفواكة، دعت الحاجة إلى ابتكار أنظمة زراعيّة لا تعتمد على التربة في نمو المحاصيل الزراعية من خضروات أو فواكه، حيث اكتُشفت عن عدّة طرق للزراعة في أوعية بلاستيكيّة صناعيّة ومعقّمة بداخل غرف ذات أجواء ضبابيّة خاصّة ملائمة للظروف المثاليّة لنمو النباتات من ترطيب ومنع للجفاف، وظهرت عدّة طرق للزراعة منها الزراعة المائيّة، والزراعة الهوائيّة، والزراعة الصخريّة المائيّة، والتي تعدّ طرقاً فعّالة للزراعة خصوصاً في المناطق الحضرية التي لا تحتوي على مناطق تربة زراعية.
بعض المعلومات عن الزراعة المائية.
تعود الزراعة المائية إلى عام 1929م، ولقد استفاد من الزراعة المائيّة ليتم استخدامها أثناء الحرب العالميّة الثانية في زراعة النباتات وتزويد القوات بالأغذية الطازجة، ثمّ تم تطبيقها في عدّة قارّات ومنها أفريقيا وآسيا وأمريكا وأوروبا للأغراض التجاريّة، كما تم استخدامها في المركبات الفضائيّة لتزويد رواد الفضاء بالأطعمة الطازجة أيضاً، وانتشرت الزراعة المائية بشكل كبير بسبب انخفاض نسبة الأراضي الزراعية وتحويلها إلى أراضٍ غير صالحة للزراعة عبر إقامة المنشآت والأبنية عليها.
وأهم عوامل نجاح الزراعة المائية
حيث تقوم الزراعة المائيّة على استخدام محلول مائي توضع فيه المغّذيات من نيتروجين وفسفور وبوتاسيوم، والتي تعدّ ضروريّة لنمو النبات، كما يتم إضافة الكبريت والمغنيسيوم والكالسيوم، بالإضافة إلى سرير من الحصى، حيث يلاحظ أنّ الخضروات الورقيّة هي الأكثر شيوعاً لزراعتها مائيّاً، بالإضافة إلى بعض الزهور، والتي لايختلف إنتاجها عن تلك المزروعة بالطرق التقليديّة في التربة.
.
ورغم تطور العلم في العالم لاان العلم لم ينسا مجال الزراعة وإذ طور مجال الزراعة وأصبح بإمكان الزراعة بدون الحاجه إلى التراب ولقد جاء هذا التطوير من أجل توفير الوقت والمواد الأساسية.واليد العامله والتكاليف وأصبح بإمكاننا الزراعة دون الحاجة إلى التراب.
ومع استمرار التطوّر الذي تعيشه المجتمعات، وازدياد الطلب على الغذاء الصحّي واستهلاك الخضار والفواكة، دعت الحاجة إلى ابتكار أنظمة زراعيّة لا تعتمد على التربة في نمو المحاصيل الزراعية من خضروات أو فواكه، حيث اكتُشفت عن عدّة طرق للزراعة في أوعية بلاستيكيّة صناعيّة ومعقّمة بداخل غرف ذات أجواء ضبابيّة خاصّة ملائمة للظروف المثاليّة لنمو النباتات من ترطيب ومنع للجفاف، وظهرت عدّة طرق للزراعة منها الزراعة المائيّة، والزراعة الهوائيّة، والزراعة الصخريّة المائيّة، والتي تعدّ طرقاً فعّالة للزراعة خصوصاً في المناطق الحضرية التي لا تحتوي على مناطق تربة زراعية.
بعض المعلومات عن الزراعة المائية.
تعود الزراعة المائية إلى عام 1929م، ولقد استفاد من الزراعة المائيّة ليتم استخدامها أثناء الحرب العالميّة الثانية في زراعة النباتات وتزويد القوات بالأغذية الطازجة، ثمّ تم تطبيقها في عدّة قارّات ومنها أفريقيا وآسيا وأمريكا وأوروبا للأغراض التجاريّة، كما تم استخدامها في المركبات الفضائيّة لتزويد رواد الفضاء بالأطعمة الطازجة أيضاً، وانتشرت الزراعة المائية بشكل كبير بسبب انخفاض نسبة الأراضي الزراعية وتحويلها إلى أراضٍ غير صالحة للزراعة عبر إقامة المنشآت والأبنية عليها.
وأهم عوامل نجاح الزراعة المائية
حيث تقوم الزراعة المائيّة على استخدام محلول مائي توضع فيه المغّذيات من نيتروجين وفسفور وبوتاسيوم، والتي تعدّ ضروريّة لنمو النبات، كما يتم إضافة الكبريت والمغنيسيوم والكالسيوم، بالإضافة إلى سرير من الحصى، حيث يلاحظ أنّ الخضروات الورقيّة هي الأكثر شيوعاً لزراعتها مائيّاً، بالإضافة إلى بعض الزهور، والتي لايختلف إنتاجها عن تلك المزروعة بالطرق التقليديّة في التربة.
.
تعليقات
إرسال تعليق