http://magyez.blogspot.com
طفرة جديدة في علم الوراثية والجينات تساعد على دراسه كورونا وقد تقلب الموازين
ولقد حدد باحثون أمريكيون طفرة في الشفرة الوراثية لفيروس كورونا المستجد، قد تقلب موازين الفيروس الخطير.
وكما درسه الباحثون ان الطفرة تشبه التغيرات التي شهدها العلماء في فيروس سارس المنتمي لنفس العائلة، عندما تفشى عام 2003 .
وكمالاحظ باحثون في ، اختفاء 81 حرفا في جينات فيروس كورونا، بما يمكن أن يغير سلوكه ويجعله أشد أو أقل ضراوة.
ولكن المؤشر الجيد في الدراسة، أن هذه ةطفرة مشابهة لفيروس سارس قبل سنوات، وأضعفت قدرته على الانتشار بين البشر.
والطفرات تغيرات في التركيب الجيني للكائنات الحية تنتقل للأجيال التالية، وهي شائعة أكثر لدى الفيروسات التي تطور نفسها بناء على مقاومة العائل لها،
وكان الفريق يجري دراسة حول فيروس الأنفلونزا، لكنه غير مساره نحو كورونا بعد أن تفشى المرض في الولايات المتحدة وأصاب مئات الآلاف.
ونجح الفريق في التعرف على التركيب الجيني لفيروس كورونا المستجد، بتحليل عينات أخذت من بعض المرضى، مما سمح لهم بتحديد نحو 30 ألف حرف من شفرته الوراثية.
لكن بمطابقة هذه النتائج الجديدة مع تسلسل جيني مكتشف سابقا للفيروس ذاته، اكتشف الباحثون "اختفاء" 81 حرفا جينيا،
وقال الباحثون إن هذه الطفرات ذات أهمية كبيرة لأنها حدثت لفيروس "سارس" وقللت من قدرته على الانتشار.
وقد تساعد هذه الطفرات على فهم فيروس كورونا المستجد بشكل أفضل، كما قد تسهم في تطوير أدوية أو لقاحات مضادة له، لكن الأمر يحتاج إلى مزيد من الدراسات والوقت الكافي لإجراء التجارب.
°°{مشانك ومشان عيلتك خليك بيتك} °°
طفرة جديدة في علم الوراثية والجينات تساعد على دراسه كورونا وقد تقلب الموازين
ولقد حدد باحثون أمريكيون طفرة في الشفرة الوراثية لفيروس كورونا المستجد، قد تقلب موازين الفيروس الخطير.
وكما درسه الباحثون ان الطفرة تشبه التغيرات التي شهدها العلماء في فيروس سارس المنتمي لنفس العائلة، عندما تفشى عام 2003 .
وكمالاحظ باحثون في ، اختفاء 81 حرفا في جينات فيروس كورونا، بما يمكن أن يغير سلوكه ويجعله أشد أو أقل ضراوة.
ولكن المؤشر الجيد في الدراسة، أن هذه ةطفرة مشابهة لفيروس سارس قبل سنوات، وأضعفت قدرته على الانتشار بين البشر.
والطفرات تغيرات في التركيب الجيني للكائنات الحية تنتقل للأجيال التالية، وهي شائعة أكثر لدى الفيروسات التي تطور نفسها بناء على مقاومة العائل لها،
وكان الفريق يجري دراسة حول فيروس الأنفلونزا، لكنه غير مساره نحو كورونا بعد أن تفشى المرض في الولايات المتحدة وأصاب مئات الآلاف.
ونجح الفريق في التعرف على التركيب الجيني لفيروس كورونا المستجد، بتحليل عينات أخذت من بعض المرضى، مما سمح لهم بتحديد نحو 30 ألف حرف من شفرته الوراثية.
لكن بمطابقة هذه النتائج الجديدة مع تسلسل جيني مكتشف سابقا للفيروس ذاته، اكتشف الباحثون "اختفاء" 81 حرفا جينيا،
وقال الباحثون إن هذه الطفرات ذات أهمية كبيرة لأنها حدثت لفيروس "سارس" وقللت من قدرته على الانتشار.
وقد تساعد هذه الطفرات على فهم فيروس كورونا المستجد بشكل أفضل، كما قد تسهم في تطوير أدوية أو لقاحات مضادة له، لكن الأمر يحتاج إلى مزيد من الدراسات والوقت الكافي لإجراء التجارب.
°°{مشانك ومشان عيلتك خليك بيتك} °°
تعليقات
إرسال تعليق