http://magyez.blogspot.com
هل يمكن أن تصاب بفيروس كورونا المستجد مرتين؟
ومن خلال الأبحاث التي أجريت على المصابين بكورونا وكما جاءت نتيجة فحصهم الشهر الماضي موجبة بإصابتهم بفيروس كورونا للمرة الثانية، بعد أسابيع من خروجهم من الرعاية الطبية. كما أجر الباحثون بعض الأشخاص المتعافين من الأعراض مُنعوا من التبرع ببلازما الدم للمساعدة في علاج غيرهم لأن نتيجة فحصهم لا تزال موجبة.
وقال بعض الباحثين :تخوف من تولد القلق بأن الأشخاص الذين أصيبوا بكورونا يصابون مجددا، وهو أمر يقول العلماء إن الأدلة الحالية لا تدعمه.
تعافيت مؤخرا من فيروس كورونا المستجد فهل يعني هذا أنني لن أصاب به مرة أخرى؟
والجواب على هذا السؤال -كما يقول معظم العلماء- هو أن الذين أصيبوا بالمرض يكتسبون بعض المناعة للفيروس الذي يسببه. لكن ما لا يعرفه العلماء هو ما إذا كانت الوقاية تدوم بضعة أشهر أو بضع سنوات أو مدى الحياة.
ما العوامل التي تؤثر في المناعة؟
والإجابة هي أن الجهاز المناعي يدرأ العدوى بإنتاج أجسام مضادة تحارب الغزاة. وعادة تؤثر مجموعة من العوامل الوراثية والبيئية، بما في ذلك أنماط النظام الغذائي والنوم، في قوة تلك الدفاعات وطول عمرها.
وتعتمد المناعة أيضا على العامل المُمرِض. على سبيل المثال، تمنح العدوى بالفيروس الذي يسبب الحصبة مناعة مدى الحياة، أما العدوى الأخرى مثل فيروس الإنفلونزا فيمكنها أن تتحول بسرعة كبيرة جدا لدرجة أن الأجسام المضادة الواقية قد لا تتعرف عليها عند الإصابة مرة أخرى.
وفيروس كورونا المستجد يتحول ببطء أكثر من فيروس الإنفلونزا، وهذا يعطي الباحثين أملا في أن أي مناعة طبيعية، أو لقاح، سيوفر حماية أكثر ديمومة. وحتى لو مرض أحدهم مرة أخرى، يعتقد الباحثون أن العدوى الثانية قد تكون أخف من الأولى.
ونتيجة للخوف والقلق من العدوى مرة أخرى يسأل البعض عن أي أخبار جيدة. وفي هذا ذكرت الصحيفة أن مجموعة من الباحثين الصينيين أفادوا في مارس/آذار الماضي بأنهم أصابوا أربعة قرود في المختبر بالعدوى وجعلوها تتعافى ثم حاولوا إعادة إصابة اثنين منها بسلالة الفيروس نفسها ولم يمرض أي منهما مرة أخرى.
ولماذا تأتي نتيجة بعض الناس موجبة مرة أخرى
وفي مراحل تالية من المرض يستقر الفيروس في الرئتين، حيث يمكن أن يفلت من الكشف. ويقولون إن الفيروس لم يكن الجسم تطهر منه بالكامل.
°°°{مشانك ومشان عيلتك خليك بيتك} °°°
هل يمكن أن تصاب بفيروس كورونا المستجد مرتين؟
ومن خلال الأبحاث التي أجريت على المصابين بكورونا وكما جاءت نتيجة فحصهم الشهر الماضي موجبة بإصابتهم بفيروس كورونا للمرة الثانية، بعد أسابيع من خروجهم من الرعاية الطبية. كما أجر الباحثون بعض الأشخاص المتعافين من الأعراض مُنعوا من التبرع ببلازما الدم للمساعدة في علاج غيرهم لأن نتيجة فحصهم لا تزال موجبة.
وقال بعض الباحثين :تخوف من تولد القلق بأن الأشخاص الذين أصيبوا بكورونا يصابون مجددا، وهو أمر يقول العلماء إن الأدلة الحالية لا تدعمه.
تعافيت مؤخرا من فيروس كورونا المستجد فهل يعني هذا أنني لن أصاب به مرة أخرى؟
والجواب على هذا السؤال -كما يقول معظم العلماء- هو أن الذين أصيبوا بالمرض يكتسبون بعض المناعة للفيروس الذي يسببه. لكن ما لا يعرفه العلماء هو ما إذا كانت الوقاية تدوم بضعة أشهر أو بضع سنوات أو مدى الحياة.
ما العوامل التي تؤثر في المناعة؟
والإجابة هي أن الجهاز المناعي يدرأ العدوى بإنتاج أجسام مضادة تحارب الغزاة. وعادة تؤثر مجموعة من العوامل الوراثية والبيئية، بما في ذلك أنماط النظام الغذائي والنوم، في قوة تلك الدفاعات وطول عمرها.
وتعتمد المناعة أيضا على العامل المُمرِض. على سبيل المثال، تمنح العدوى بالفيروس الذي يسبب الحصبة مناعة مدى الحياة، أما العدوى الأخرى مثل فيروس الإنفلونزا فيمكنها أن تتحول بسرعة كبيرة جدا لدرجة أن الأجسام المضادة الواقية قد لا تتعرف عليها عند الإصابة مرة أخرى.
وفيروس كورونا المستجد يتحول ببطء أكثر من فيروس الإنفلونزا، وهذا يعطي الباحثين أملا في أن أي مناعة طبيعية، أو لقاح، سيوفر حماية أكثر ديمومة. وحتى لو مرض أحدهم مرة أخرى، يعتقد الباحثون أن العدوى الثانية قد تكون أخف من الأولى.
ونتيجة للخوف والقلق من العدوى مرة أخرى يسأل البعض عن أي أخبار جيدة. وفي هذا ذكرت الصحيفة أن مجموعة من الباحثين الصينيين أفادوا في مارس/آذار الماضي بأنهم أصابوا أربعة قرود في المختبر بالعدوى وجعلوها تتعافى ثم حاولوا إعادة إصابة اثنين منها بسلالة الفيروس نفسها ولم يمرض أي منهما مرة أخرى.
ولماذا تأتي نتيجة بعض الناس موجبة مرة أخرى
وفي مراحل تالية من المرض يستقر الفيروس في الرئتين، حيث يمكن أن يفلت من الكشف. ويقولون إن الفيروس لم يكن الجسم تطهر منه بالكامل.
°°°{مشانك ومشان عيلتك خليك بيتك} °°°
تعليقات
إرسال تعليق