http://magyez.blogspot.com
هل يحمي التدخين من كورونا؟
في زمن كورونا تجدد منظمة الصحة التذكير بمخاطر التدخين.
عندما سئل علماء الأوبئة عن تقارير حديثة أن السجائر قد تساعد في حماية المدخنين من مرض كوفيد-19 الذي يسببه فيروس كورونا المسجد.
و وأكد في موتمر أن "هناك عددا من الدراسات المتوفرة والمنشورة توصلت إلى إن التدخين يؤدي إلى مرض أشد حدة ويعرض الناس لخطر ربطهم بجهاز التنفس الاصطناعي وإدخالهم غرفة العناية المركزة".
ومن خلال الدراسات والأبحاث أن من بين 482 مصابا بكوفيد-19 الذين قصدوا أحد المستشفيات في فترة ستة أسابيع، كان 4.4 فقط ممن رقدوا فيه مدخنون بشكل يومي على الأقل. وبين من تحسنوا وغادروا المستشفى 5.3 في المئة فقط من المدخنين بشكل يومي.
وبالمقارنة مع 25.4 في المئة من الفرنسيين الذين يدخنون يوميا، وقال الباحثون في هذا المجال، إن المعلومات تقترح بقوة أن المدخنين بشكل يومي لديهم احتمالا أقل بكثير من تطوير عدوى سارس-كوف-2 مصحوبة بأعراضحادة.
أما فرضيتهم فهي أن النيكوتين قد يتمسك بمستقبلات الخلايا ويمنع الفيروس من اقتحام الخلايا.
ونشر اثنان من الباحثين مقالا اقترحا فيه دراسة النيكوتين كعلاج متحمل لكوفيد-19.
وكما اسرحة"منظمة الصحة العالمية: تعاطي التبغ ومرض كوفيد-19" على أن تدخين التبغ يعد عاملا معروفا من عوامل خطر الإصابة بعدة أمراض تنفسية ويزيد وخامتها.
وكما يعتبر التبغ يعد أيضا عاملا رئيسيا من عوامل خطر الإصابة بالأمراض غير السارية مثل أمراض القلب والأوعية الدموية والسرطان والأمراض التنفسية والسكري التي تجعل الأشخاص المصابين بها أكثر عرضة أيضا للإصابة بمضاعفات وخيمة عند إصابتهم بكورونا المستجد.
وقال بعض الباحثين بأن المدخنين هم أكثر عرضة لخطر الإصابة بمرض وخيم والوفاة.
وقالت المنظمة إنها تقيم باستمرار البحوث الجديدة، بما فيها البحوث التي تنظر في الصلة بين تعاطي التبغ واستخدام النيكوتين ومرض كوفيد-19.
وحثت الباحثين والعلماء ووسائل الإعلام على توخي الحذر في تضخيم الادعاءات غير المثبتة التي تزعم أن التبغ أو النيكوتين يمكن أن يحد من خطر الإصابة بالمرض الجديد.
وأكدت عدم توفر معلومات كافية في الوقت الحاضر لتأكيد وجود أي صلة بين التبغ أو النيكوتين والوقاية من مرض كوفيد-19 أو علاجه.
ويسفر التبغ وفق المنظمة عن مصرع أكثر من ثمانية ملايين شخص في العالم كل عام.
°°{مشانك ومشان عيلتك خليك بيتك} °°
هل يحمي التدخين من كورونا؟
في زمن كورونا تجدد منظمة الصحة التذكير بمخاطر التدخين.
عندما سئل علماء الأوبئة عن تقارير حديثة أن السجائر قد تساعد في حماية المدخنين من مرض كوفيد-19 الذي يسببه فيروس كورونا المسجد.
و وأكد في موتمر أن "هناك عددا من الدراسات المتوفرة والمنشورة توصلت إلى إن التدخين يؤدي إلى مرض أشد حدة ويعرض الناس لخطر ربطهم بجهاز التنفس الاصطناعي وإدخالهم غرفة العناية المركزة".
ومن خلال الدراسات والأبحاث أن من بين 482 مصابا بكوفيد-19 الذين قصدوا أحد المستشفيات في فترة ستة أسابيع، كان 4.4 فقط ممن رقدوا فيه مدخنون بشكل يومي على الأقل. وبين من تحسنوا وغادروا المستشفى 5.3 في المئة فقط من المدخنين بشكل يومي.
وبالمقارنة مع 25.4 في المئة من الفرنسيين الذين يدخنون يوميا، وقال الباحثون في هذا المجال، إن المعلومات تقترح بقوة أن المدخنين بشكل يومي لديهم احتمالا أقل بكثير من تطوير عدوى سارس-كوف-2 مصحوبة بأعراضحادة.
أما فرضيتهم فهي أن النيكوتين قد يتمسك بمستقبلات الخلايا ويمنع الفيروس من اقتحام الخلايا.
ونشر اثنان من الباحثين مقالا اقترحا فيه دراسة النيكوتين كعلاج متحمل لكوفيد-19.
وكما اسرحة"منظمة الصحة العالمية: تعاطي التبغ ومرض كوفيد-19" على أن تدخين التبغ يعد عاملا معروفا من عوامل خطر الإصابة بعدة أمراض تنفسية ويزيد وخامتها.
وكما يعتبر التبغ يعد أيضا عاملا رئيسيا من عوامل خطر الإصابة بالأمراض غير السارية مثل أمراض القلب والأوعية الدموية والسرطان والأمراض التنفسية والسكري التي تجعل الأشخاص المصابين بها أكثر عرضة أيضا للإصابة بمضاعفات وخيمة عند إصابتهم بكورونا المستجد.
وقال بعض الباحثين بأن المدخنين هم أكثر عرضة لخطر الإصابة بمرض وخيم والوفاة.
وقالت المنظمة إنها تقيم باستمرار البحوث الجديدة، بما فيها البحوث التي تنظر في الصلة بين تعاطي التبغ واستخدام النيكوتين ومرض كوفيد-19.
وحثت الباحثين والعلماء ووسائل الإعلام على توخي الحذر في تضخيم الادعاءات غير المثبتة التي تزعم أن التبغ أو النيكوتين يمكن أن يحد من خطر الإصابة بالمرض الجديد.
وأكدت عدم توفر معلومات كافية في الوقت الحاضر لتأكيد وجود أي صلة بين التبغ أو النيكوتين والوقاية من مرض كوفيد-19 أو علاجه.
ويسفر التبغ وفق المنظمة عن مصرع أكثر من ثمانية ملايين شخص في العالم كل عام.
°°{مشانك ومشان عيلتك خليك بيتك} °°
تعليقات
إرسال تعليق